أتهموني بأني أجند الأطفال | بودكاست قصص
عرب كاست عرب كاست
72.4K subscribers
296,781 views
0

 Published On Premiered Apr 5, 2024

صانع الأمل العراقي هشام الذهبي يروي لجمال الملا قصته مع الأيتام وكيف استطاع تغيير نظرة المجتمع للأطفال الشوارع
يؤمن هشام الذهبي برسالته نحو الأطفال. قصص عاشها هشام الذهبي لأكثر من 20 عاما وهو يقوم بدوره كأب ومربي للأيتام.


واجه هشام الذهبي الكثير من المصاعب حتى أسس أكبر صرح للأيتام وأطلق عليه اسم البيت العراقي للإبداع، جائزة صُنَاع الأمل شكلت نقطة فارقة في حياة هشام الذهبي وأكسبته شهرة كبيرة لتصبح قصته من القصص الملهمة في الأعمال الإنسانية وصناعة الأمل في الوطن العربي...


الدافع والهدف وراء العمل الخيري 00:29

الغاية أم التحدي وراء إنقاذ الأطفال من الشارع 03:02

قصة أول طفل متبنى/ قصة أول طفل تم إيواؤه 05:38

سبب الاستمرار في العمل الخيري 08:40

دعم الحكومة العراقية للعمل الخيري 10:22

تبني الحرية وكسر النمطية التقليدية في دار الأيتام 11:32

قصة الأيتام سيف وصلاح 15:23

عودة الأطفال الأيتام إلى أهاليهم الحقيقيين / ذويهم 19:44

التحديات والمواقف التي واجهها أثناء الحرب العراقية الأمريكية 22:10

تقبل أهل ومعارف هشام لعمله الخيري 25:17

ما هو النجاح الحقيقي لهشام الذهبي 26:22

طريقة هشام الذهبي في تربية الأيتام في دار الأيتام 27:14

التجارب التي فشل فيها هشام مع بعض الأيتام 29:44

التغيير والنقلة بعد صُنّاع الأمل 31:57

توسع المشروع والقصة وراء تسميته "البيت العراقي للإبداع"33:49

هل يشعر هشام الذهبي بالندم 39:01

أمنية هشام الذهبي 40:55

show more

Share/Embed